امرأة في حياتي بقلم . فايل المطاعني الفصل السابع قالت زينب بصوت يختلط فيه العتاب بالرجاء وهي تخاطب الدكتور هاني: – ما تعرف ماذا يعني حميد بالنسبة لي؟ حميد هو الهواء الذي أتنفّسه، هو حياتي، ولا أملك استعدادًا أن أتنازل عنه لأي أحد. ابتسم الدكتور هاني ابتسامة غامضة ثم قال:
متابعة القراءةامرأة في حياتي
الرئيسية ⁄ امرأة في حياتي
امرأة في حياتي الفصل السادس: العائلة بقلم: فايل المطاعني في صالة الاستقبال، كانت تلمع امرأة أنيقة جدًا، متوسطة الطول، بشرتها تتوهج كأشعة الشمس في ساعة زوالها، تفوح منها رائحة Chanel de Moussalle الهادئة، كأنها تعلن عن حياة مترفة وذوق رفيع. ترافقها امرأة مسنّة في العقد السادس من العمر، خطواتها بطيئة
متابعة القراءةامرأة في حياتي رواية بقلم: فايل المطاعني في الحياة، ثمة لحظات تقتلعنا من أعماقنا، وتلقي بنا في دهاليز غريبة؛ أزمنة لا تشبهنا، وأسماء لا نعرفها. بين حدود العقل وظلال الذاكرة، تمتد مسافة غامضة، تتسع بالأسئلة وتضيق بالإجابات… وفي تلك المسافة تبدأ الحكاية. الفصل الأول في ممرات المستشفى، تردّد النداء بإلحاح:
متابعة القراءة