شقيت لأهوى
-
شعر
شقيت لأهوى
شقيت لأهوى ———————- لعمري هذي اللاهياتُ النواعمُ تسُرّ الفتى حينًا، ودمعُهُ ساجمُ فما كان حلمي ليُغري الصبا بدونهـنَّ، ولا رقَّ نجمٌ في ظلالِ التَّنعُّمِ ولا شاقني رحيقُ الهوى موهَنًا ولا مسَّ قلبي من الشوقِ سُقمْ وسمّارُ وجهِ الريمِ شهدُ طَلّتِها يطيفُ بقلبي ثمَّ يهمي كدَمْ من خِصالِ جَدائلِها على الهِضابِ تُسكِرُني وتهمي على وجناتِ عمري كالنَّسِمْ سقتني حين جفَّتْ شِفاهُ…
أكمل القراءة »