اخبارمقالات

أثر الحرب علي العلاقات الدبلوماسيه

جريدة موطني

أثر الحرب علي العلاقات الدبلوماسيه

  بقلم /د٠ جمالات عبد الرحيم

أثر الحرب علي العلاقات الدبلوماسيه

جريدة موطني

أبعاد التاريخ والسياسةفي السنوات الأخيرة، أصبح الاحتلال الصهيوني للأراضي الفلسطينية موضوعًا حيويًا ومثيرًا للجدل في الساحة السياسية العالمية. تتجاوز تداعيات هذا الاحتلال القضية الفلسطينية، لتشكل تأثيرات واسعة على العلاقات الدولية وتوازن القوى في المنطقة.

يعتبر الاحتلال الصهيوني نموذجًا صارخًا للاستعمار الحديث، حيث يسعى إلى فرض سيطرة كاملة على الأراضي الفلسطينية. الدعم الأمريكي والغربي لهذا الاحتلال ليس مجرد دعم سياسي، بل يتجاوز ذلك ليشمل الدعم العسكري والاقتصادي. الولايات المتحدة، على سبيل المثال، قدمت مليارات الدولارات كمعونات عسكرية ودعمت سياسات الاحتلال من خلال استخدام حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن لتفادي صدور قرارات تدين إسرائيل.

إن هذا الدعم يعكس أبعادًا تاريخية وسياسية معقدة، حيث يعتبر بعض المسؤولين الغربيين أن إسرائيل تشكل حليفًا استراتيجيًا في منطقة الشرق الأوسط. لكن هذا التبرير يبدو غير كاف عندما يترافق مع انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، وعمليات تصفية وتهجير للسكان الفلسطينيين.

تستخدم الدول الغربية، وخاصة الولايات المتحدة، مصطلح “معاداة السامية” كأداة لترهيب أي صوت يعارض السياسات الإسرائيلية. أي نقد للسياسات الإسرائيلية أو التشكيك في شرعية الاحتلال قد يُعتبر معاداة للسامية، مما يجعل النقاش حول القضية الفلسطينية معقدًا وخطيرًا. لقد شهدنا في العديد من الأحيان فرض عقوبات على أفراد وشخصيات سياسية اتُهموا بالتعبير عن آراء تنتقد إسرائيل، مما يعكس مدى التأثير الذي يمارسه اللوبي المؤيد لإسرائيل.

تحاول القوى الكبرى فرض هيمنتها على الدول من خلال استراتيجيات تضمن استسلام هذه الدول لمطالبهم، دون قيد أو شرط. يشمل ذلك تبني سياسات اقتصادية تُجبر بعض الدول على التبعية، وتبني معايير حقوقية تُستخدم لفرض عقوبات على الدول التي لا تتوافق مع المصالح الغربية.

إن الاحتلال الصهيوني للأراضي الفلسطينية ليس مجرد قضية إقليمية، بل هو انعكاس لمشكلات أكبر تتعلق بالهيمنة والسيطرة في العلاقات الدولية. إن الدول الغربية، من خلال دعمها اللامحدود، تتجاهل القوانين والأخلاق التي تحكم العلاقات الدولية، مما يسمح باستمرار انتهاكات حقوق الإنسان وحرمان الفلسطينيين من حقوقهم الأساسية. كما أن استخدام مصطلح “معاداة السامية” كأداة للترهيب ينذر بتقويض حرية التعبير والنقاش حول قضايا جوهرية.

في نهاية المطاف، يتطلب الأمر تعاونًا عالميًا وحركة تضامنية من أجل تحقيق العدالة والسلام، وإعادة الحقوق إلى أصحابها.
لماذا حاول ترامب الانضمام إلى الأحتلال الصهيوني ويدعمه من اموال  حكام الخليج وعلي رأسهم السعوديه ويحارب الشرق الأوسط وينزع السلاح من المناضلين في حماس وجنوب لبنان ويقتحم إيران بكل قوه في نفس التوقيت الذي حارب فيه اهالي غزه أبناء فلسطين
وقد يهين حكام العرب وهذه سخريه من اي احد في العالم
الي هؤلاء ال حكام
وهل العرب ماداموا وافقوا علي كل طلبات الاحتلال الصهيوني
هل سلموا من أذي امريكا وأسراءيل وحلفاؤهم، پل انها كارثه كبيره سوف تؤدي الي
أمراض نفسيه وعصبيه وتعب أعصاب الي العرب وأبنائهم لأن رادع الخوف سوف يؤدي إلي نتاءج سلبيه كبيره والخوف من المجهول وان الفشل يقف لهم بالمرصاد
رغم أن المسافات الجغرافيه كبيره جدا بين العرب وامريكا
بل العرب آمنوا الأحتلال الصهيوني أكثر من أنفسهم
بحجة حمايتهم من ايران رغم ان امريكا وأسراءيل تهاجم إيران لنهب ثرواتهم النفطيه والحصول على اليورانيوم وكل مواد الطاقه وفي عهد ترامب
ظهر كل شيء تريده أمريكا من
حكام السعوديه والخليج ومصر
والأردن وسوريا وليبيا والسودان
وسوريا والعراق وإيران
ليس من أجل تأمين   إسرائيل الي العرب  بل في الحقيقه غير ذلك ونظام اضطهاد عنصري
من ترامب والصهاينه لأنهم عندهم عقده نفسيه قديمه و غرور كبير جدا لان في دمهم الخيانات واشعال الفتن الطاءفيه بين المسلمين ورغم انهم يهود ليسوا مسلمين وقد
احتفظوا ب ملتهم من اجل ان يكونوا اقوي من العرب الذي
انزل إلله القرآن باللغتهم العربيه
وايضا أن القانون الخاص باليهود
قد يمنح الي اليهود ال فرصه
بأن لا يحاكمهم اي مسلم او عربي رغم انهم لعبوا علي حكام
مصر وعلي بعض حكام العرپ
و أعلنوا التطبيع عليهم بل يحكمون العرب رغم انفهم
وقد يتحكمون في العربي ويسخرون منه كا انه البقره
التى تصدر لهم الألبان وقت ما يشاؤن
وللأسف نظام استغلال و استهانه
الي إسم كل انسان ينسب نفسه
الي الامه العربيه أو الإسلاميه
ولن يطبق اي قانون دولي علي
كل حاكم ليس اهلا الي قيادة
العالم الي طريق السلامه والنجاح

ومن الواجب مواجهة ترامب ونتن ياهو بكل قوه عسكريه
لإن من يكون ضعيفا مع هؤلاء
سوف يموت من الخوف
لان الباحث الحقيقى من يكتشف
حقيقة كل هؤلاء
الذين يدعون السلام ويحاربون
المسلمين حتى في امريكا نفسها
و يتهمون من لا يرضى بفساد
ترامب ونتن ياهو والصهاينه
بتهمة أن فلان معادي الي الساميه وقد يستخدمون العنف
و الارهابين في اخضاع الانظمه
السياسيه لهم بالباطل
: معروف ان قيام الحرپ بين دولتين باانها نزاع مسلح بينهما في سبيل تحقيق هدف سياسي او عسكري و تخوض غمارها جيوشها النظاميه و تحاول على منهما فرض ارداتهما با لقوه علي الثانيه واخضاعها لسيطرتها
فا لا يجوز الي أمريكا والغرب أن يتحدوا سويا علي دعم الاحتلال الصهيوني وينزعون السلاح
المتطور والبيلوچي من المناضلين في حزب الله وحماس و اي جيش في المناطق
المتعرضه الي الأحتلال
وقد ترسم امريكا بقيادة الغرب واسراءيل بفرض سيطرتهم الكامله على أرض السعوديه والدخول علي مصر وفلسطين
والدول العربيه وكذلك إيران
والسيطرة على منابع النيل
والانهار والبحار والطرق منذ
أن أصبح الي اليهود اسم
دوله في أرض فلسطين المحتله
مما أدي الي صعوبة الوضع السياسي والأمني والاقتصادي
في هذه المناطق
وكيف يدعون اليهود السلام بالقوه من أجل نزع السلاح
النووي والاستراتيجي
من الشرق الأوسط ويدعون وقف اطلإق النار بينهم وبين حزب الله وحماس ومن ناحيه اخري يقتلون الابطال والمدنيين ويغتنمون الفرصه لكي ينصروا علي الفريسه ويفتخرون باانتصارهم علي أبناء الأرض المحتله وعصر صفقات وخيانه عظمي.
وهل هذا سلام عالمي بل اسمه اعلإن الحرب علي العلاقات الدبلوماسيه علي اتجاهين لأن اتجاه يري ان حالة السلم باان تتحكم أمريكا واسراءيل ودول الغرب في الدول العربيه وأخضاعهم لهم بقوة السلاح
وكان الفخ هو ان امريكا وإسرائيل تهمين علي السعوديه
ودول الخليج العربي وبعض الدول وتقوم باانشاء قواعد  عسكريه نوويه في هذه البلاد لكي تستخدمها في أي وقت تقوم
فيه حرب بين العرب واسراءيل أو بين الاحتلال الأمريكي الغر بي الصهيوني بين إيران؟
ولكن العرب خضعوا إلى حكم
ترامب ونتن ياهو و استسلموا
و لن يكونوا قوه قويه امام
امريكا وأسراءيل وحلفأؤهم
ولكن إيران هي القوه الكبيره
أمام العدو ال متربص
و لكن استخدام أمريكا القانون الدوليي في يدها من لعبة
العقوبات المستعجله التي تفرضها بالقوه علي ايران أو أي بلد عربي لو خرجت عن طاعة
ترامب ونتن ياهو
وحينما احد ينصح بقطع العلاقات السياسيه مع أمريكا
ردا علي فساد النظام القيسري
قد يلجؤن الي حالات استثنائيه
عن طريق أحد الأطراف الغربيه
لكسب الود حتي يظل الي الأحتلأل الأمريكي ارجل في
الشرق الإوسط
وحينما نريد أن نستشرد بما حدث الي أهالى غزه من نزوح
وتهجير قسري وآبادات على يد
إدارة جون  بأيدين وترامب و نتن ياهو والصمت ال عربي
وعدم محاكمة الحاكم الأمريكي و الإسراء يلى والغربى
قد أدي زيادة الارهاب
في كل الاتجاهات
فهل السلام مع المعتدي
أدي إلي نتيجة ايجإبيه الي المواطن العربى او غيره
بل أدي إلي عكس ذلك
حتي الدول الحياديه قد تتعرض
الي العداء
ومن العار أن ترامب يسرق ثروات الدول العربيه ويدعم الاحتلال ومعه دعم السبع دول وفي النهايه ياخذ دور البطوله وبنسبه الي نفسه والي الصهاينه ويجعل الحاكم الغربى
مثل العبد المطيع الي سيد الغابه
واكبر خطر أن الأمم المتحده أن توافق علي تعيين حاكم أمريكي من امثال ترامب مما أدي الي زيادة الحروب استياء الوضع الآمني في  جميع انحاء العالم

ولماذا الأمم المتحده تتدخل في شؤن مصر أو اي بلد عربي
عندما تقوم ثوره ضد تغيير حاكم مكان حاكم
ولا أحد يري من وراء تغيير الحاكم رغم ان آي دوله عربيه
ليس لديها السلطه اليي تغيير اي حاكم أن أمريگي او غربى
أو صهيوني.
ومن الواجب معرفة أصل كل حاكم من أين أتى والبحث عن أخلاقه لمعرفة أن كان مميزا لأن الحاكم الذي يؤدي الي الفوضي
و الأرهاب لازم من معرفة سلوكياته من أجل أن يتوقف عن العمل لأن عدم معاقبة السلوك الغير مقبول سوف يعلم الجيل
علي التقليد بنفس طريقة اي حاكم سيء.

أثر الحرب علي العلاقات الدبلوماسيه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى