قصة

قصيدةخذلان

جريده موطني

قصيدة

خذلان

وستمضي أيامي تباعا

تتلاشي معها الأحزان

والبعد قد يجرح يوما

ودواء العشق النسيان

وأهيم في دروب حياتي

فقدت البوصلة والعنوان

أخطئ وأصيب وأسهو

اعتدت طباع الإنسان

الحزن والفرح مشاعر

الأسود والاببض ألوان

أتفهم خوفك من غد

وغضبك فائر كالبركان

وهربك من حرب شنت

وسماء تكسوها الغربان

الجرح في عشقك غائر

لكني لا اقطع شريان

تمت   كتابة

م محمود عبد الفضيل/ مصر

اكمل القراءة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار