هنا نابل بقلم المعز غني
الإعتراف بالجميل لكل من وقف إلى جانبي
إن كان هناك أحد يستحق الإمتنان عمرًا كاملًا ، فهم أهلي ، وهم أيضًا كل ما أحب في هذه الدنيا الفانية .
لقد رأيت من أهلي ( أمي – أبي – زوجتي وأولادي ) الحب والدلال والنعيم ، ما لم ولن أراهُ من أي أحد في العالم ، ورأيت الإحترام الذي لن أتنازل عنه أمام أي أحد في ظل هذا العصر المريب.
لقد خرجت من أسرة أعطتني الدلال والحب والإحترام في قدرٍ واحد وشربت منه حتى شَبعت …
(( ( فاللهم أسعد أهلي بقدر ما أسعدوني ، وقُرّ أعينهم بما يتمنوا ، وأعنّي أن أكون الشخص الذي يفخرون به ، وأرحم والدي و والدتي ، ولا تبتليني في أسرتي الصغيرة أبدًا أبدًا يا ربّ العالمين .
اللهم آمين … آمين … آمين
بإسم أسماؤك الحسنى وصفاتك العلا ورحمتك التي وسعت كل شيء أن ترحم كل من رباني ومن أكرمني ومن علمني ومن ضحى لأجلي ومن أحبني أكثر من نفسه وأعز من ذاته.
ربي أرحم روح أبي الطاهرة وأغفر لأمي وأجعل قبرهما روضة من رياض الجنة . : )) ) .