سؤال الخلق ستيفن هوكينج
الكاتب / عايد حبيب مدير مكتب سوهاج بجريدة
ماذا قال عن الخلق ؟ قال توضع بشكل جلدي أن قوانين الطبيعة تشير إلي أنه لا حاجة إلي خالق أوله الكون فقط ، خرج إلي حيز الوجود من تلقاء نفسه لا يجد زمن سابق حيث يمكن للكون أن يكون له سبب ، هذا ما قاله العالم ستيفن هوكينج فالعالم ستيفن هل دار لبحث عن أخر التطورات عن الرياضيات ووصل إلي أخر العلم فيها أومن الممكن أن يأتي شخص أخر ويطورها ويكتشف أكثر من ستفين هوكينج مثل إنشتاين وأتى هو الآخر ومقصد الكلام أنه لم ولن يصل إلي أسرار الكون ليحكم عليه وقال هو توضع بشكل جلدي أن قوانين الطبيعة تشير إلي أنه لا حاجة إلي خالق أوله الكون فقط خرج إلي حيز الوجود من تلقاء نفسه لا يجد زمن للكون أن يكون له سبب خالق ، فهل قوة الجاذبية تحمي نفسها لو لم يكن هناك خالق ؟ هل عرفت الرياح من أين تطلع ؟ ومن وهبك هذه الموهبة وجعلك تعرف الكون بما فيه ؟ فهو نسي قول السيد المسيح “وللوقت بعد ضيق تلك الأيام تظلم الشمس والقمر لا يعطي ضوءه والنجوم تسقط من السماء وقوات السماوات تتزعزع. )
فهو كل ما قاله نظرية ليس أكتر و أستخرج نظرية من الكتاب المقدس القمر لا يعطي ضوءه والنجوم تسقط أنا كل ما أكتبه ليس بنقص من شأنه بل علي كل إنسان فينا أن يقتني بموهبتة أو عقل متنور أو عبقرية شاذة عن عقول من حوله فيجب أن أول ما يفكر فيه هو خلق الله ، ففعل مثلما فعل إنشتاين ألحد فالعقل البشري لم يحتمل العبقرية الشاذة أم لا يلحد أو يصبه الاكتئاب ويدخل في مرحلة الانعزال عن البشر حوله ويناقض كل من حوله فلا تعجبه عقليتهم وهذا يسبب عدم خروجه من المنزل ولم يقدر أن يتعايش مع البشر الخالي من العبقرية فالبشر يلهو في هموم الدنيا ومشقتها وهو يلهو في عبقريته والاثنان لم يوافق بعضهم بعضا ولذلك يدخل في مرحلة الاكتئاب أو الإلحاد أو الجنون النهائي في تحدثه عن مجاله ومضمون تحدثه بأنه هو بقدراته فعل ذلك فالآن كم من تقدم في الطب فالله يرسل أوبئة لم يكن لها علاج مسبق فالعلماء مهمتهم أن يكتشفوا العلاج ولكن لم ولن يصلوا لعلم الله ومازالت تنزل أوبئة أخري والعلم لم يجد الدواء لها أقصد العلم لم يتنبأ بالدواء للمرض القادم بل العلم يبتكر ما هو عليه بحسب الكون الذي فيه وسوف أحدثكم بعمل ملموس حدث مع كاتب المقال : فأنا كتبت رواية بعنوان هكذا جعلني المجتمع فكتبت في أحداث الرواية في ألفين وخمسة عشر بأن الكاتدرائية سوف تتفجر والجان يحدث اللواء في الرواية ، وبالفعل تفجرت الكاتدرائية في ألفين وستة عشر في عيد الميلاد ؟ هل أنا متنبئ أم قراءة للحداثة أو نظرية من حولي فمن الممكن أن الكاتب أو صاحب الموهبة ينظر حوله ويحلل ما حوله ويطرح نظريته ومن الممكن أن تخيب ومن الممكن أن تصيب وكلنا بشر ليس إلا …