مراة ومنوعات

قصه حقيقيه قالت لحماتها(ليه بتعاملينى كأنى عدوتك).

كتب سمير الشرنوبي.

فردت عليها(لأنى أتعب وأربي وأعلم وسيادتك تيجى تاخدى ابني على الجاهز) فقالت لها(يعنى حضرتك لما اتجوزتى حمايا زمان،كنت بتخطفيه من أمه)فردت قائلة(من الآخر كده أنا أطيق العمى ولا أطيقك فردت عليها(لكن حضرتك عندك بنات متجوزة وكما تدين تدان)فردت عليها(لازم برضوا أخليه يطلقك وأجوزه ست ستك) فقالت لها:أنا سمعت من العلماء أنه

(من أعان على تطليق إمرأة من زوجها ولوبشطر كلمة يؤتى يوم القيامة ومكتوب على جبهته آيس من رحمة الله) وكمان “العلماء” قالوا(من يتعمد إدخال الحزن والهم على مسلم أعد “الله تعالى”له وادى فى جهنم يسمى”هبهب”تستغيث جهنم نفسها من هذا الوادى الرهيب،ومن يتعمد ظلم الضعفاء فأعد “الله تعالى”له”الزمهرير” وهو*برودة شديدة فى جهنم تفصل اللحم عن العظم*

-وكمان أحد “الصالحين”حينما تعرض لظلم شديد نظر للظالم قائلا:(علمت بأن الموت يعمنا،والقبر يضمنا، والقيامة تجمعنا، والديان يحكم بيننا، وأنا فى انتظارك فى ساحة العرض يوم القيامة)ثم نظر إلى السماء وقال(يانصير المستضعفين إن هذا الظالم استقوى بقوته عليا فأرنى قدرتك فيه) لأن الظلم

(ظلمات فى الدنيا،وحسرات عند القبر، وأهوال عند البعث، وفضائح عندالميزان،وغضب من”الواحدالقهار”حين ينادى(تقدم أيها المظلوم ولاتتكلم ايها الظالم)ومعناها” دركات جهنمية وعذابات سرمدية”والأصعب غضب عليهم “رب البرية”

اكمل القراءة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار