المقالات

كنوز من الطبيعه الأطعمة لحماية الجسم من الزكام في الطب الفرعوني القديم والحديث

كنوز من الطبيعه الأطعمة لحماية الجسم من الزكام في الطب الفرعوني القديم والحديث

كتب سمير الشرنوبي.

· الأسماك الدهنية: تحتوي أسماك التونة، والسردين، والماكريل على كميات كبيرة من الأوميغا3، حيث يساعد هذا الحمض الدهني على تقليل الالتهابات، حيث تسبب الالتهابات انخفاض كفاءة جهاز المناعة وبالتالي زيادة فرصة الإصابة بالزكام.
· المحار: يحتوي المحار على الزنك الذي يساعد على مكافحة الزكام.
· الخضروات الورقية: تعتبر الخضروات الورقية الداكنة من أفضل الأنواع للوقاية من الزكام، ومثال ذلك الجرجير الذي يساعد على علاج احتقان الصدر والسُعال.
· الجوز البرازيلي: يحتوي الجوز البرازيلي على السيلينيوم الذي يعمل على تحسين عمل جهاز المناعة، والوقاية من العدوى.
. الجزر والبطاطا الحلوة: يحتوي هذان النوعان من الأطعمة على البيتا كاروتين، الذي يحوله الجسم إلى فيتامين أ، ويلعب فيتامين أ دوراً مهماً في تقوية جهاز المناعة، بالإضافة إلى حماية الأغشية المخاطية الموجودة في الأنف والحلق وهي أحد خطوط الحماية من الزكام.
· حساء الدجاج: يساعد حساء الدجاج على تنظيف ممر الأنف، وتخفيف الاحتقان، بالإضافة إلى احتوائه على مضادات الالتهاب التي تعمل على تخفيف أعراض الزكام.
· الحمضيات: لا تمنع الحمضيات الشخص من الإصابة بنزلات البرد، لكنها تقي الجسم من العدوى في حال وجود أشخاص مصابين بالزكام في المحيط الذي يعيشون به، كما أنّ تناول مصادر الحمضيات قبل ظهور الأعراض يُشعر الشخص بالتحسن ويساعد على التخلص من الزكام بشكل سريع.
· الأطعمة الغنية بمضادات الاكسدة: يحتوي كل من البروكلي، والتوت البريّ، والشاي الأخضر، والبصل الأحمر، والتوت الأزرق .
·الزنجبيل: يساعد شرب الزنجبيل على تخفيف الاحتقان، وتهدئة آلام الحلق، والوقاية من الزكام من خلال محاربة الفيروسات المسببة له.

كنوز من الطبيعه الأطعمة لحماية الجسم من الزكام في الطب الفرعوني القديم والحديث

اكمل القراءة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار