د. عبير نصار تكتب فدائما كما يكون قلبك تكون الدنيا في عينيك…
د. عبير نصار تكتب فدائما كما يكون قلبك تكون الدنيا في عينيك…
كتب احمد الغمري
لفت نظري ماكتبته الدكتورة عبير أحمد نصار وهي رئيس أكاديمية كبري تهتم بابنائنا لقادون باختلاف ولها نشاط اجتماعي بارز في خدمة المجتمع فكتبت تقول
كلما زادت المراة ثقافة ونضج عقلها … كلما قل كلامها وكفت عن الثرثرة فيجب ان يعلم جميعنا انه فى بعض الاحيان تكون الحقيقه واضحه لنا كالشمس ولكن من شده وضوحها لا نستطيع النظر اليها
والحقيقه ان الدنيا امتحان لابراز المواقف , فما اختلفت النفوس إلا بمواقفها وما تفاضلت إلا بمواقفها.
والمؤمن لا يعرف شيئا اسمه المرض النفسي، لأنه يعيش فى حالة قبول وانسجام مع كل ما يحدث له من خير وشر، وهو دائما مطمئن القلب ساكن النفس، يرى بنور بصيرته أن الدنيا دار امتحان وبلاء وأنها ممر لا مقر، وأنها ضيافة مؤقتة شرها زائل وخيرها زائل، وأن الصابر فيها هو الكاسب، والشاكر هو
الغالب فدائما كما يكون قلبك ، تكون الدنيا في عينيك…
د. عبير نصار تكتب فدائما كما يكون قلبك تكون الدنيا في عينيك…