كان هناك أميرا من اسرة حاكمة يدعي سليم الهلالي متزوج من إبنة عمه صافيناز ولكنها لاتنجب وعندها قسوة قلب لا حصر لها بعكس زوجها الامير فكان يحنو علي الناس ولايقصو عليهم حتي من يزرع أرضه كان يعطيهم فوق مايتمنون ، وهذا كان يغضب زوجته وقامت زوجة الامير بإشعال النار في بعض بيوت المزارعين حتي يتركوا العزبة ويرحلو وهي تاتي بغيرهم ولكن علم الامير بذالك ولم يعجبة مافعلت زوجته وقعد يلومها علي فعلتها واحرقت النار عائلة فتاة جميلة ارحقت والديها ورأها الامير وتزوجها سرا وشهد اخوه واحد مزارعيه علي عقد الزواج لكن زوجته علمت بالامر لكن الوقت لم يسعفه حتي جاء يوم وخرج الامير للحرب وكان قائد فصيله في الجيش وغاب عدة شهور وماتت تلك المرأه وهي تولد دون أن يعلم أحد بمن والد طفلها.
وفي نفس الوقت أتت مربية الزوجه بولد يتيم لكي تربيه وتقنع الامير بانها حملت قبل اليفر و اثناء سفره وضعت طفلهما
. . . . . . .
مشهد صباحي من داخل القصر
في الصباح رن هاتف زوجة الامير
صافيناز. مرحبا من معي
الطالب. انا ادريس خادم سيدي الامير الامير طلب مني ابلغكم بانه سوف يحضر بعد اسبوع
صافيناز استقبلت الخبر بحزن وقلق بعد ما تملكت من جميع املاك زوجها الامير واصبحت هي من تملك الامر
فقالت. مرحبا مرحبا سوف اكون في استقباله
وخرجت للخدم وابلغتهم بوصول الامير وعلم المزارعون بقدوم امير الرحمه كما كان يسمونه وفرحو ورقصوا
وحمدوا الله
ولكن كانت صافيناز زوجة الامير قلقه من هذا الموقف
مشهد مسائي من امام القصر
هبطت سيارة سوداء اللون امام القصر والجميع يترقب من سيخرج من السيارة ،
نزل السائق وفتح باب السيارة وخرج الامير واندهش الجميع عندما رأوه لايتحرك وسند حتي جلس علي كرسي متحرك
حزن الجميع ماعدا زوجته كان قلبها يرقص من الفرحة بعد علمها بعجز زوجها وانصرف الجميع في صمت بعد فرحه
وقام الخدم بإدخال الأمير القصر
مشهد من داخل القصر
صافيناز. حمدالله علي سلامتك يا سليم هذا ابنك سيف
الامير. فقال لها سيف ابني
صافيناز. بتلجلج نعم لقد اكتشفت الحمل فيه بعد سفرك وسميته سيف
