وحي وإلهام/بقلم: عبد الستار جبار العقبي
تأبى حروفي
أن تصاغ لغيرها
وكأن وحي الشعر
أصبح طوعها
هو مثل قلبي
طائعا وملبيا
لا يأت إلا
موحيا بخصالها
يملي علي
بلؤلؤ وجواهر
حتى تكون
قلادة في جيدها
هي مصدر الإلهام
في همساتها
وخلاصة العشاق
في أفعالها
تأبى المرؤة
أن أبوح لغيرها
بقلم: عبد الستار جبار العقبي
وحي وإلهام/بقلم: عبد الستار جبار العقبي